الجذام
الجذام هو مرض معدٍ يسببه بكتيريا تسمى الميكوباكتيريوم الجذامي، وهو يؤثر على الجلد والأعصاب ويسبب تشوهات دائمة في الجسم. ينتشر المرض بشكل رئيسي في مناطق معينة من العالم، مثل آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية.
تصاب الأشخاص بالجذام عندما يتعرضوا للبكتيريا المسببة للمرض، والتي تنتشر عادة من خلال الرذاذ الناشئ عن السعال والعطس، أو عن طريق الجروح المفتوحة في الجلد. يمكن أن يستغرق ظهور أعراض الجذام بضعة أسابيع إلى بضعة سنوات بعد الإصابة بالبكتيريا.
تتمثل أعراض الجذام في تشوهات في الجلد والأعصاب، ويمكن أن يؤدي المرض إلى فقدان الإحساس بالأطراف، وتشوهات في الأنف والأذن والحلق، وفقدان البصر. يمكن علاج الجذام باستخدام مضادات حيوية وعلاج الأعراض، ويجب البدء في العلاج في أقرب وقت ممكن لتقليل الأضرار.
يتم التحكم في انتشار الجذام بشكل فعال من خلال الكشف عن الإصابات وعلاجها ومراقبة المخالطين للمرضى، ويتم توفير العلاج المجاني لجميع المرضى. ومع ذلك، فإن الجذام لا يزال يشكل تحديًا في بعض المناطق حيث يمكن أن يتم تجاهله أو تجاهل العلاجات المتاحة له.
الجذام هو مرض معدٍ يسببه بكتيريا تسمى الميكوباكتيريوم الجذامي، وهو يؤثر على الجلد والأعصاب ويسبب تشوهات دائمة في الجسم. ينتشر المرض بشكل رئيسي في مناطق معينة من العالم، مثل آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية.
تصاب الأشخاص بالجذام عندما يتعرضوا للبكتيريا المسببة للمرض، والتي تنتشر عادة من خلال الرذاذ الناشئ عن السعال والعطس، أو عن طريق الجروح المفتوحة في الجلد. يمكن أن يستغرق ظهور أعراض الجذام بضعة أسابيع إلى بضعة سنوات بعد الإصابة بالبكتيريا.
تتمثل أعراض الجذام في تشوهات في الجلد والأعصاب، ويمكن أن يؤدي المرض إلى فقدان الإحساس بالأطراف، وتشوهات في الأنف والأذن والحلق، وفقدان البصر. يمكن علاج الجذام باستخدام مضادات حيوية وعلاج الأعراض، ويجب البدء في العلاج في أقرب وقت ممكن لتقليل الأضرار.
يتم التحكم في انتشار الجذام بشكل فعال من خلال الكشف عن الإصابات وعلاجها ومراقبة المخالطين للمرضى، ويتم توفير العلاج المجاني لجميع المرضى. ومع ذلك، فإن الجذام لا يزال يشكل تحديًا في بعض المناطق حيث يمكن أن يتم تجاهله أو تجاهل العلاجات المتاحة له.