ربما تشعر أن علاج إدمان المورفين أمرا اختياريا وتتمادى في التعاطي وزيادة الجرعة رغبة في الحفاظ على الدرجة التي يعطيها لك المورفين من السعادة والنشوى وخوفا من الأعراض الانسحابية، ولكن هذا غير صحيح؛ ففي بعض الأحيان قد يفرض المورفين عليك التوجه السريع للعلاج دون أي تأخير، وهذ يحدث في حالة معينة لا تحدث مع الكثير من المخدرات تسمى (تسمم المورفين) وأعراضها تتمثل في الآتي:
النعاس الشديد.
الإغماء في بعض الأحيان.
عدم القدرة على الكلام بصورة واضحة.
فقدان الوعي.
الهلاوس والضلالات.
انخفاض درجة حرارة الجسم بدرجة كبيرة.
ضيق حدقة العين.
بطء ضربات القلب.
عدم وضوح الرؤية
غثيان شديد.
-في الواقع هذه الحالة قد تستدعي التدخل الطبي بل التوجه السريع لقسم الطوارئ في أقرب مستشفى علاج ادمان قريبة منك، وإن كان هذا لا يحدث في الكثير من المخدرات الأخرى، إلا أن هذه الحالة من أكثر الحالات الخاصة بالمورفين خطورة.
خطوات علاج ادمان المورفين؟
علاج ادمان المورفين يمر بالخطوات الاعتيادية التي يمر بها أي مخدر آخر بداية من التقييم والتشخيص وحتى الوصول الكامل لحالة المريض ودرجة الإدمان التي وصل إليها ووجود بعض الاضطرابات النفسية والذهنية المصاحبة للإدمان، وبعد ذلك تبدأ مرحلة سحب السموم من الجسم والتي يجب أن تتم تحت ناظري الطبيب خوفا من الأعراض الانسحابية التي قد تتسم بالخطورة الشديدة.
وبعد ذلك إعادة التأهيل النفسي والسلوكي ووصولا في النهاية للمتابعة على العلاج، فطرق العلاج من المورفين تعتمد على العلاج الدوائي والعلاج النفسي المصاحب له.
النعاس الشديد.
الإغماء في بعض الأحيان.
عدم القدرة على الكلام بصورة واضحة.
فقدان الوعي.
الهلاوس والضلالات.
انخفاض درجة حرارة الجسم بدرجة كبيرة.
ضيق حدقة العين.
بطء ضربات القلب.
عدم وضوح الرؤية
غثيان شديد.
-في الواقع هذه الحالة قد تستدعي التدخل الطبي بل التوجه السريع لقسم الطوارئ في أقرب مستشفى علاج ادمان قريبة منك، وإن كان هذا لا يحدث في الكثير من المخدرات الأخرى، إلا أن هذه الحالة من أكثر الحالات الخاصة بالمورفين خطورة.
خطوات علاج ادمان المورفين؟
علاج ادمان المورفين يمر بالخطوات الاعتيادية التي يمر بها أي مخدر آخر بداية من التقييم والتشخيص وحتى الوصول الكامل لحالة المريض ودرجة الإدمان التي وصل إليها ووجود بعض الاضطرابات النفسية والذهنية المصاحبة للإدمان، وبعد ذلك تبدأ مرحلة سحب السموم من الجسم والتي يجب أن تتم تحت ناظري الطبيب خوفا من الأعراض الانسحابية التي قد تتسم بالخطورة الشديدة.
وبعد ذلك إعادة التأهيل النفسي والسلوكي ووصولا في النهاية للمتابعة على العلاج، فطرق العلاج من المورفين تعتمد على العلاج الدوائي والعلاج النفسي المصاحب له.