الغدد اللعابية
الغدد اللعابية (Salivary Glands) و تقوم هذه الغدد بإفراز اللعاب الذي يلعب دورًا هامًا في عملية الهضم والحفاظ على صحة الفم والأسنان.
توجد ثلاثة أنواع رئيسية من الغدد اللعابية:
1. الغدد اللعابية الكبيرة الثلاث (Parotid Glands):
تقع هذه الغدد في منطقة الجانب الخلفي من الفم، وهي الأكبر من بين الغدد اللعابية الأخرى.
2. الغدد اللعابية الجهة السفلى الوسطى (Submandibular Glands):
تقع هذه الغدد تحت الفك السفلي في الجانب الوسطي من الفم.
3. الغدد اللعابية الجهة السفلى الجانبية (Sublingual Glands):
تقع هذه الغدد تحت اللسان.
وظيفة الغدد اللعابية هي إفراز اللعاب، والذي يحتوي على مجموعة من الإنزيمات الهاضمة التي تساهم في بدء عملية الهضم للطعام وتفتيت النشويات وبعض البروتينات. اللعاب يساعد أيضًا في ترطيب الفم والمحافظة على الجهاز الهضمي متوازنًا.
قد تواجه بعض الأشخاص مشاكل مع الغدد اللعابية، مثل تضخم الغدد أو احتباس اللعاب أو تكوين حصى لعابية. يمكن لهذه المشاكل أن تتسبب في آلام أو صعوبة في البلع وتتطلب الاهتمام والتشخيص من قبل الطبيب المختص.
يُنصح بالاهتمام بصحة الفم والأسنان وزيارة طبيب الأسنان بشكل دوري، فضلاً عن مراجعة الطبيب إذا كان هناك أي مشاكل متعلقة بالغدد اللعابية.
الغدد اللعابية (Salivary Glands) و تقوم هذه الغدد بإفراز اللعاب الذي يلعب دورًا هامًا في عملية الهضم والحفاظ على صحة الفم والأسنان.
توجد ثلاثة أنواع رئيسية من الغدد اللعابية:
1. الغدد اللعابية الكبيرة الثلاث (Parotid Glands):
تقع هذه الغدد في منطقة الجانب الخلفي من الفم، وهي الأكبر من بين الغدد اللعابية الأخرى.
2. الغدد اللعابية الجهة السفلى الوسطى (Submandibular Glands):
تقع هذه الغدد تحت الفك السفلي في الجانب الوسطي من الفم.
3. الغدد اللعابية الجهة السفلى الجانبية (Sublingual Glands):
تقع هذه الغدد تحت اللسان.
وظيفة الغدد اللعابية هي إفراز اللعاب، والذي يحتوي على مجموعة من الإنزيمات الهاضمة التي تساهم في بدء عملية الهضم للطعام وتفتيت النشويات وبعض البروتينات. اللعاب يساعد أيضًا في ترطيب الفم والمحافظة على الجهاز الهضمي متوازنًا.
قد تواجه بعض الأشخاص مشاكل مع الغدد اللعابية، مثل تضخم الغدد أو احتباس اللعاب أو تكوين حصى لعابية. يمكن لهذه المشاكل أن تتسبب في آلام أو صعوبة في البلع وتتطلب الاهتمام والتشخيص من قبل الطبيب المختص.
يُنصح بالاهتمام بصحة الفم والأسنان وزيارة طبيب الأسنان بشكل دوري، فضلاً عن مراجعة الطبيب إذا كان هناك أي مشاكل متعلقة بالغدد اللعابية.