لم يكن محسوبا من العمر ان ينتهي بهذه الطريقة ولم تكن الامور كلها في الحسبان، اذ يمر على الانسان مشاهد في حياته غير متوقعة، من اشخاص كنا نعتبرهم الحياة والقلب، ليتفاجىء بأنه على خطأ و بان لهذه الحياة مقامها الخاص كل ذلك لم يغير ما في نفسي من قيم وحده الله استطاع ان يجعلني اقف على رجلي رغم كل الالام التي في داخلي ابتسم وكأنني اسعد انسانة لانني الجىء الى الدعاء في المنام وقبل ان انام وفي كل بحظة.
منتديات اعلان كوم